قالت خبيرة ومحللة في لغة الجسد تدعى "يتي وود"، إن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته "باراك أوباما" ظهر مرهقًا جدًا في لقائه بالرئيس المنتخب دونالد ترامب، والذى بدا خائفًا جدًا أثناء اللقاء الذي جمعهما معًا.
وكشفت "بيتي وود" في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن العديد من الأسرار والخبايا في لقاء أوباما وترامب.
وأشارت "بيتي" أن، الرئيس الأمريكي باراك أوباما بدا "مرهقاً للغاية ومتشائماً"، مؤكدة أن وضع يدي ترمب يشير إلى أنه كان "متردداً، وجاداً وربما خائفاً".
وأشارت إلى أن يدي الرئيس المنتخب تكشف عن شخص "يتعلم ما لم يكن يعرف من قبل"، مؤكدة أن وضعية يدي ترامب المتجهة إلى أسفل في شكل صلاة ليس هي الوضعية المثالية والشائعة للرؤساء المنتخبين الواثقين من أنفسهم.
وأوضحت، أن أوباما وترامب اتخذا وضعاً ذكورياً في الجلوس يدل على التباهي والتظاهر بالقوة وهو الجلوس بساقين مفتوحتين، ملمحة إلى أن ساقي أوباما كانتا أكثر اتساعا من نظيره ترمب، وكأنه يوجه رسالة بجسده مفادها: ما زلت الرئيس حتى 20 يناير القادم.
وأضافت، أوباما عندما شرع بالحديث كان يضع يده على ساقه، وهو نمط غير معتاد في حركة جسده، ويكشف عن إحساس بالضيق.
وكشفت "بيتي وود" في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن العديد من الأسرار والخبايا في لقاء أوباما وترامب.
وأشارت "بيتي" أن، الرئيس الأمريكي باراك أوباما بدا "مرهقاً للغاية ومتشائماً"، مؤكدة أن وضع يدي ترمب يشير إلى أنه كان "متردداً، وجاداً وربما خائفاً".
وأشارت إلى أن يدي الرئيس المنتخب تكشف عن شخص "يتعلم ما لم يكن يعرف من قبل"، مؤكدة أن وضعية يدي ترامب المتجهة إلى أسفل في شكل صلاة ليس هي الوضعية المثالية والشائعة للرؤساء المنتخبين الواثقين من أنفسهم.
وأوضحت، أن أوباما وترامب اتخذا وضعاً ذكورياً في الجلوس يدل على التباهي والتظاهر بالقوة وهو الجلوس بساقين مفتوحتين، ملمحة إلى أن ساقي أوباما كانتا أكثر اتساعا من نظيره ترمب، وكأنه يوجه رسالة بجسده مفادها: ما زلت الرئيس حتى 20 يناير القادم.
وأضافت، أوباما عندما شرع بالحديث كان يضع يده على ساقه، وهو نمط غير معتاد في حركة جسده، ويكشف عن إحساس بالضيق.